في تغير حال المجروح لحرية أَوْ عِصْمَةٍ أَوْ إهْدَارٍ أَوْ بِقَدْرِ الْمَضْمُونِ بِهِ.
فِي اخْتِلَافِ مُسْتَحِقِّ الدَّمِ وَالْجَانِي.
فِي مُوجَبِ إبَانَةِ الْأَطْرَافِ
فِي مُسْتَحِقِّ الْقَوَدِ وَمُسْتَوْفِيهِ
فِي مُوجِبِ مَا دُونَ النَّفْسِ مِنْ الْجُرْحِ وَنَحْوه
فِي الْجِنَايَةِ مِنْ اثْنَيْنِ وَمَا يُذْكَرُ مَعَهَا.
كَيْفِيَّةِ الْقَوَدِ وَالِاخْتِلَافِ فِيهِ وَمُسْتَوْفِيهِ مَعَ مَا يَأْتِي
كتاب الجناية
فيم يُعْتَبَرُ فِي قَوَدِ الْأَطْرَافِ وَالْجِرَاحَاتِ وَالْمَعَانِي مَعَ مَا يَأْتِي.
فِي اجْتِمَاعِ جِنَايَاتٍ عَلَى أَطْرَافٍ وَلَطَائِفَ فِي شَخْصٍ وَاحِدٍ
في أركان القود في النفس.
كِتَابُ الدِّيَاتِ.
مُوجِبَاتِ الدِّيَةِ غَيْرُ مَا مَرَّ مِنْهَا فِي الْبَابَيْنِ قَبْلَهُ وَالْعَاقِلَةِ وَجِنَايَةِ الرَّقِيقِ وَالْغُرَّةِ وَالْكَفَّارَةِ
فِي مُوجَبُ الْعَمْدِ وَالْعَفْوِ.
فِيمَا يُوجِبُ الشَّرِكَةَ فِي الضَّمَانِ وَمَا يُذْكَرُ مَعَهُ
فِي مُوجَبِ إزَالَةِ الْمَنَافِعِ.
فِي الْغُرَّةِ
دَعْوَى الدَّمِ
. في العاقلة وكيفية تأجيل ما تحمل
فِي جِنَايَةِ الرَّقِيقِ
فِي كَفَّارَةِ الْقَتْلِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق